في هذا المختصر، أستعرِضُ المُبَاشرَات من نصوص وأفعال، التي رسمت الإطار الأكبر لكلِّ طور من أطوار الإحياء، واقتصرتُ في ذلك على ذكر شاهد أو شاهدين تجنُّبًا لانصراف ذهن القارئ عن الغاية المرجوة، وهي قراءة الأطوار في أطرها الأساسية، ثُمَّ التوسع في البحث لفهم الأسباب والمناشئ لكلِّ تحول، فيسهل فهم ما نحن فيه وكيفية معالجة ما يحتاج لمعالجة.
السيد محمد علي العلوي
20 أكتوبر 2016 ميلادية
لتحميل الملف
2 تعليقات
بوركت و سددت سماحة السيد و جزيت خير الجزاء على هذا الطرح الموضوعي جدا
[…] [1] – راجع للكاتب: مختصرٌ في الأطر العامَّة لأطوار المأتم الحُسيني: https://alghadeer-voice.com/archives/4153 […]