أستشعر الحاجة للحديث، بل وتكثيف الحديث في الكشف عن المغالطات وصورها؛ فنحن نعيش مشاكل مُتعِبَة، ونتعامل من نفسيات حادَّة ومُعقَّدة، وللأسف هي الحاضِرَة في مواقع صناعة الرأي العام في مختلف الميادين والمستويات!
طرحتُ هذا الأمر على بعض الإخوة، …
لتكملة المقال: