أما الآن، فاذهب إلى السيد (نخجة)!

بواسطة Admin
0 تعليق

قلمها جميل.. تعرف كيف تصوغ العبارة بشكل جيد، وسمعت أنها (ليِّنة) أمام الدراهم، وعندها استعداد جيد للتلاعب بالقيم والمبادئ..

قال: نعم سيدي، هي كذلك.

رد قائلًا: شغلها من الآن فصاعدًا (البحبشة) في كل ماض، وفي كل شاردة وواردة، وصاعدة ونازلة، لتستخرج منها ما يصلح أن يكون مادة لاستفزاز (فريق الخبابيز لكرة التيلة).. تكتبها في مقال.. بحث.. دراسة، ثم فالطريق إلى النشر.

ارسلوا لها السيد (نخجة).

أدخلها السيد (نخجة) في دورة مركزة تؤهلها لفقدان أي شعور أو إحساس بأي نقد يوجه لها أو هجمة تتعرض لها، ثم دفعها في طريق واحد تسير فيه طواعية بل ويكون لها هواية ومحلًا للتفريغ النفسي.. إنه طريق استفزاز الهدف، ولا شيء غير ذلك.

…………………………

نريد ترسيخ المياعة والسذاجة في (فريق الشكلمة للدوامة)

 

السيد محمد علي العلوي

23 جمادى الأولى 1435 هجرية

25 مارس 2014 ميلادية

مقالات مشابهة

اترك تعليق


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.