مقتبس:
“نعم، قد تُستَدرُّ الدمعةُ استدرارًا، وقد تُهيَّجُ العاطِفَةُ بمختلف الطرق والأساليب، ولكن في نهاية الأمر لا شيء غير الدمعة، وهي وجود لا يمكن أن يُناقش أو يُعاتب أو يُطَوَّر، ولذلك، أُسجِّلُ في هذه المقالة تحفُّظي على تصنيف الدمعات بين دمعةٍ واعِيَةٍ وأخرى غير واعية؛ فالدمعة لا تُصَنَّف ولا تُصطَنع، والسبب في ذلك أنَّها فِعلٌ لا إرادي تفعله العاطفة فيُعَبِّرُ عنها”.
لتحميل الملف: